أبو زعيتر: "عليكم أن تسألوا أنفسكم.. ما الذي قدمناه للرياضة المغربية؟" - فيديو

05 أغسطس 2018 - 11:43

طالب أبو بكر زعيتر، البطل المغربي في فنون القتال المختلطة، بفتح أبواب هذا الصنف الرياضي، أمام المغاربة، حتى تتسع رقعة الممارسين، وينتج المغرب عددا من النجوم الذين سيرفعون رايته في كبريات التظاهيرات العالمية.

وقال زعيتر، في الندوة الصحيفة التي عقدها، أمس السبت، بالرباط، إن إقبال المغاربة على الرياضة بشكل عام يبقى محتشما، مقارنة بالدول الأروبية، التي يمارس سكانها عددا من الرياضات، وتفرخ بشكل سنوي، الآلاف من الرياضيين الأبطال، في كل الأصناف والأنواع الرياضية.

وأكد زعيتر، في المناسبة ذاتها، « علينا أن نسأل أنفسنا، نحن هذا الجيل، ماذا قدمنا للرياضة المغربية، وماذا سنقدم للأجيال اللاحقة من الرياضيين؟ »، وأضاف « إذا فتحنا الباب أمام 10 أشخاص فقط من أجل ممارسة الرياضة، والابتعاد عن الانحراف والتشرد وتعاطي المخدرات، وبرز من بينهم بطل واحد، فهذا ربح كبير للرياضة المغربية ».

وشدد المتحدث نفسه، على أن فتح الباب أمام هذه المنظمات العالمية، كمنظمة « برايف »، سيجعل كل الأنظار موجهة للمغرب، وسيفتح العديد من الأبواب أمام الرياضة المغربية، كما أنها ستساهم في إشعاع هذا الصنف الرياضي، الذي لم يجد له بعد مكانة لدى المغاربة.

إليكم التصريح الكامل لأبو زعيتر :

[youtube id= »x92uCR0_N4c »]

 

شارك المقال

شارك برأيك

Laisser un commentaire

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *

الريفي دوسلدورف منذ 5 سنوات

هههه، ازوينة هذي ! هل هذا النوع من المصارعة يحسب على الرياضة ؟ غير معترف به و يمارس في قاعات خاصة. الذين يمارسونه اغلبهم مروا من السجن كما هو الشأن لأبو ازعيتر الذي كان سجن في ألمانيا لانه سرق سيارة و كان منحرف كبير . شكرًا لابوزعيتر الذي يريد خلق لنا ابطال في المصارعة الخاصة به

كريم منذ 5 سنوات

و من تكون انت كل واحد اقلب على مصلحة راسو

ياسين عمران منذ 5 سنوات

الباب مغلوق أخي زعيتر

ياسين عمران منذ 5 سنوات

لكي تبرز مواهبك عليك مرغوم غير ملزوم بالذهاب للبلدان التي أنت ذكرتها. أو بالأحرى الولادة بها، و أنت خير مثال لذلك

علال كبور منذ 5 سنوات

ومن انت ؟؟؟

بلفقيه سعيد منذ 5 سنوات

وطني يتكلم في الصميم

علال كبور منذ 5 سنوات

الإقبال على الرياضة يكون في ضروف التنمية والتقدم والعدالة الاجتماعية والديمقراطية !!

التالي