فرضت موجة الراب الجديدة نفسها في الساحة الفنية المغربية بأسماء شابة، جعلت موسيقى الشارع تنافس الموسيقى الشبابية.
موجة الراب الجديد، استطاعت بفضل اعتمادها على موسيقى « التراب »، ومواضيع تمس شباب اليوم، الوصول إلى الجمهور عبر موقع « يوتوب ».
وجعل نجاح الراب، إذاعات تذيع أغانيه، كما خصصت أبرز جوائز الموسيقى في المغرب « موروكو ميوزك أورد » منافسة في فئة الراب.
فنانون شباب أمثال حليوة استطاعوا منافسة كبار نجوم الأغنية الشبابية في « طوندونس » يوتيوب المغرب، منهم سعد لمجرد، وزهير بهاوي، فيما فضل آخرون التعاون، إذ شارك الرابور حاري مع الفنان الشاب عماد بنعمر في أغنية جديدة بعنوان « والو والو ».