بعد مرور خمس سنوات على مقتل الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي عادت رواية تصفيته من طرف أجهزة مخابرات غربية، فرنسية على الخصوص، لتطفو على السطح من جديد. القذافي الذي ظهر على شاشات الفضائيات يوم 25 أكتوبر 2011، معتقلا من طرف ميليشيات مسلحة ليبية معارضة لنظامه الدكتاتوري، اختفت آثاره ليظهر فجأة جثة هامدة دون أن تحدد أي جهة مسؤوليتها في تصفيته والجهة التي تقف خلف تعذيبه. وفي الوقت الذي يسود فيه الاعتقاد أن القذافي توفي نتيجة الإصابات التي طالته خلال المواجهات المسلحة اثناء وقوعه في الاسر ، عاد ابن عمه، أحمد قذاف الدم، في العدد الأخير من مجلة “جون أفريك”، ليؤكد الرواية التي تفيد أن عملاء للمخابرات الفرنسية عملوا على وضع حد لحياة القذافي بعد تسللهم إلى صفوف الثوار وان فرنسا من أنهت حياته بتلك الطريقة الوحشية بعد ان ألقت على قافلته قنابل غازية ويعتقد على نطاق واسع في فرنسا ان ساركوزي وفريقه كانت لهم مصلحة كبيرة في اسكات الثائر الاول في ليبيا لمنعه من البوح بأسرار تمويل ليبيا للحملة الانتخابية لساركوزي سنة 2007 .
شريط الأخبار
“كاف” يحدد موعد نهائي دوري أبطال إفريقيا وكأس الكونفدرالية
النيابة العامة تطالب بسجن المدرب السابق للمنتخب النسوي الإسباني على خلفية قضية القبلة القسرية
ثلاثون شابا يستفيدون من ورشة للتصوير الفوتوغرافي بسلا
تجمع دعم العائلات المغربية المطرودة من الجزائر يستعد لتخليد ذكرى المأساة
بولندا وأوكرانيا يكملان عقد المتأهلين إلى بطولة أمم أوروبا 2024
منح شهادة الجودة للمعهد الوطني للصحة
فوزي لقجع يترأس ملتقى مفتشي الملاعب بالرباط المنظم من طرف “كاف”
الوقاية المدنية تنتشل جثة تلميذ قضى غرقا في قناة للري ضواحي أزيلال
مدرب منتخب الجزائر لأقل من 20 سنة يصفع عددا من لاعبيه في مشهد عنف غير مألوف
العادات والتقاليد المتوارثة في الجنوب محور إصدار جديد من مجلة “سلسلة تراث”