كشفت تقارير إعلامية غابونية، أن اسم هيرفي رونار مدرب المنتخب الوطني المغربي، يروج بقوة داخل أروقة الاتحاد الغابوني لكرة القدم.

وعلى الرغم من ارتباط “الثعلب” مع الأسود لعام إضافي، إلا أن شعبيته الكبيرة بأدغال إفريقيا، والمستوى الذي ظهر به المنتخب المغربي، خلال النسخة الـ31 من كأس الأمم الإفريقية، دفعت المسؤولين الغابونيين إلى ملاحقة خطواته.

وبالإضافة إلى السيرة الذاتية لرونار، الموضوع على طاولة الاتحاد الغاني، فإن مسؤولي الكرة وضعوا أسماء بديلة في حال فشلهم في إقناعه بالعقد المقدم، ويتعلق الأمر كل من كارلوس كيزور، وروس هودسون، وهيغو بروس.

يذكر أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أكدت في وقت سابق، عن مواصلة المُدرب لمشوراه على رأس الادارة الفنية للمنتخب، وتركيزه الحالي على مباريات التصفيات المُؤهلة إلى مونديال روسيا 2018، واستبعاد فكرة رحيله في الفترة الحالية، خصوصاً أن أولى الأهداف المسطرة بعقده ححقها خلال “الكان”.

 

شارك المقال

شارك برأيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

سلوى منذ 7 سنوات

هاهاهاهاعلى أساس أنه جاب لناكأس أفريقيا ومرشحينا ناخدو كأس العالم مقال تافه وغبي

Khalid منذ 7 سنوات

نتمنى من الله ان لا يتركنا رونار .لمن ستتركنا يارونار .ولو كلفنا الامر الاقتطاع من اجورنا او الاكتتاب.صراحة الله ينعل لي ما يحشم

التالي