ردت المشجعة العسكرية لمياء على متابعتها قضائيا من طرف مسؤولي فريق الجيش الملكي رفقة زميلها بلال، الذي يعمل حارسا للسيارات في العاصمة الرباط.
وأكدت لمياء، في أول خروج لها بعد فتح ملف المتابعة، أن حبها للفريق العسكري، وغيرتها عليه يدفعانها إلى انتقاد طريقة التسيير رغبة في تحسين أوضاعه.
الطرح ذاته زكاه المشجع العسكري بلال، الذي قال لـ »اليوم 24″ إن الرغبة في رؤية الفريق في وضعية جيدة هي التي تدفعه إلى انتقاد المسؤولين، مبرزا أن شأنه في ذلك شأن جميع مشجعي الممثل الأول للعاصمة.