دخلت القنصلية المغربية في مدينة خيرونا على خط « مجزرة برشلونة »، التي راح ضحيتها 14 قتيلا، و15 شخصا مصابين بجروح خطيرة، و23 شخص بجروح أقل خطورة، و48 بإصابات خفيفة.
وكشفت صحيفة « لابانغوارديا » أن الأخوين، المتهمين الرئيسيين بارتكاب المجزرة، مسجلين في سجلات القنصلية المغربية في مدينة خيرونا، في إقليم كتالونيا.
وأوضحت مصادر من داخل القنصلية المغربية لوكالة الأنباء الإسبانية، المعروفة اختصارا بـ »إيفي » رفضت ذكر اسمها، أن المتهمين الرئيسيين مسجلين ضمن سجلات القنصلية في هذه المدينة الكتلانية، ويحملان الجنسيتين المغربية، والإسبانية.