-->

سائق طاكسي بالمحمدية يسرق حقيبة زبونته ويشترط مضاجعته لاسترجاعها!

01 فبراير 2015 - 09:26

تمكن أمن المحمدية أخيرا من اعتقال سائق طاكسي من الحجم الصغير يشتبه في تورطه في عملية في عملية سرقة وابتزاز فتاة بغرض إجبارها على مارسة الجنس معه.

وتعود تفاصيل الواقعة، عندما تقدمت فتاة قادمة من مدينة طنجة إلى دائرة القصبة بالمحمدية بشكاية تفيد أنها بعدما حلت بمدينة المحمدية في إطار زيارة عائلية، استقلت سيارة أجرة من الحجم الصغير، فطلبت من سائقها أن يجد لها فندقا، وعند الوصول إلى الوجهة رفض السائق الحصول على مقابل خدمته مفضلا الاحتفاظ بحقيبة ملابسها.

وحسب مصدر أمني، فقد كانت غاية سائق الطاكسي نسج علاقة جنسية غير شرعية مع الضحية، خاصة وأنه لم يتوقف عن الإتصال بها مطالبا بممارسة الجنس معه إن رغبت في استعادة حقيبتها.

وأضاف المصدر، انه تم نصب كمين للمعني بالأمر رفقة الضحية، وتم الإهتداء إليه واعتقاله بمقر سكناه، حيث جرى تفتيش داخله أسفر عن العثور على الحقيبة موضوع الابتزاز، كما انه اعترف خلال التحقيق معه بالمنسوب اليه.

كلمات دلالية

المحمدية جنس
شارك المقال

شارك برأيك

Laisser un commentaire

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *

ابن المحمدية منذ 9 سنوات

الخبر منافي للحقيقة و صيغ بطريقة بوليسية بعيدا عن التحري الذي على الصحفي القيام به قبل نشر أي خبر القضية و ما فيها أن الامر حيك بدقة كبيرة من أجل النيل من السائق الذي ذهب ضحية شطط في استعمال السلطة من احد رجال الامن الموكل له عملية تنقيط سيارات الاجرة الصغيرة و الذي نصب له هذا الكمين لتشويه صورته و نجح في ذلك بعدما استعمل احدى الفتيات التي تدعي انها جاءت لزيارة عائلتها فكيف لها ان تسكن في فندق بدلا من الذهاب عند عائلتها و التي اخذت مبلغ مالي كبير من اسرة الضحية بعد ان ساومتهم من اجل التنازل عن الشكاية و هو ما لم يذكره كاتب المقال لانه اخد نصف الحقيقة اما بخصوص سرقة حقيبة الفتاة فهو كذب كبير اد ان الفتاة هي نفسها من تركت حقيبتها عند السائق حتى تتمكن من ايجاد فندق كما ان محضر الشرطة لم يشر فيه قط الى اية سرقة . الصحفي الناجح و النزيه هو من يعتمد على ذاته من اجل تقصي الحقيقة و ليس على محاضر الشرطة فلماذا سميت مهنة المتاعب اذا لم يتعب الصحفي في الوصول الى المعلومة المهم الله ينعل لي ما يحششششششششـــــــــــــــــــــــم

التالي