من جديد .. الاعتداء على شاب مثلي بملابس نسائية في مكناس-فيديو

29 أبريل 2016 - 18:19

بعد بني ملال وفاس والدار البيضاء، عادت إلى الواجهة ظاهرة الاعتداء على المثليين بعدما تمّ تداول فيديو جديد يكشف تعرّض شاب مثلي لسلسلة من السب والشتم والصفع، في أحد شوارع مدينة مكناس.

وتضمّن الفيديو، الذي تمّ تداوله على نطاق واسع، شخصا مثليا ظهرت ملامحه بشكل واضح، وهو يتلقّى الصفع واللكم من طرف مواطنين، وسيلا من السباب والشتم، فيما حاول آخرون ثني البقية عن تعنيفه قائلين « لا صافي باركا عليه خليوه ».

[youtube id= »dVC2166E06Y »]

يذكر أن واقعة الاعتداء على المثليين في مكناس، أعادت إلى الأذهان حادثة مثليي بني ملال وقبلهم فاس والدار البيضاء، اللتين تسببتا في جدل كبير داخل المجتمع وفي وسائل الإعلام.

 

شارك المقال

شارك برأيك

Laisser un commentaire

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *

ياسين مكناس منذ 8 سنوات

المغاربة لا يقبلون بالشواد في مجتمعهم وانها خصال حميدة قل نظيرها في العالم العربي والاسلامي تحية تقدير للمغاربة الاحرار والمرجوا من السلطات متابعة هؤلاء الشواد بصرامة لحماية عقيدة المغاربة لانها كنز نحسد عليه والاعداء يتربصون بمملكتنا الشريفة لايقاض الفتنة

التماغربيت منذ 8 سنوات

هل

meknes منذ 8 سنوات

أعرف هذا الشاب. هو مختل عقليا ويرتدي ملابس نسائية

خديجة منذ 8 سنوات

هدو راهم ناس مراض خليوهم لمولهم هو اللي عالم بيهم الله يدير الخير وصافي انا يعد تيبقاو فيا لانهم لوكان كانو ناس طبيعيين لوكان راهم عيشين بحالنا ولكن راهم مراض هدا اكيد وكل وحد يدها فراسو ويحاسب غير نفسو

ahmed منذ 8 سنوات

بمثل هذه الفيديوهات تثيرون الفتنة ويستغلها المرضى لأشاعة الفاحشة في المجتمع. حذار فنحن ديموقراطيون إلى ابعد مدى لكن لا نبغ الفاحشة والفجور في مجتمعنا اتقوا الله يا مروجي هذه الفيديوهات فلنا أطفال ولكم أطفال...

mourad dk منذ 8 سنوات

ره هوا الي البغا تكرفس كون أستر راسو ميوقع ليه ولو ولكين هوا أبغا إحاوب ناس ؤلي خلق ناس

nouamane منذ 8 سنوات

و ماذا يريد شاب يخرج إلى الشارع بزي شاكيرا ؟ هذا الشاذ أو الشاذة هو من إعتدى على نفسه و على المجتمع. هذا ما يريده الغرب أن تشيع الفاحشة و الإعلام يتواطأ معهم بإظهارهم كضحايا للإعتداء بينما هم المجرمون الحقيقيون الذين يريدون إفساد المجتمع، حتى المجتمعات الغربية ترفضهم و إن كان القانون يحميهم فما بالك بالمجتمع المغربي الذي يعاقب فيه القانون على الشذوذ. كفاكم ترويجا لثقافة الشذوذ باسم الحرية الشخصية! أين حقوق المجتمع و قيم المجتمع ؟ لقد بالغتم في الفردانية

التالي