لفتيت يدخل إلى حكومة العثماني رغم اعتراض بنكيران

احمل بنكيران المسؤولية وسياسة عفا الله عما سلف

من اليوم فصاعدا لن يثق المغاربة لا في الجهات العليا ولا السفلى الكل يفكر في مصلحته اما الشعب فلا احد يسمع الى صوته ولا احد يلتفت الى معاناته، المخزن يلجأ الى هذا الشعب المسكين فقط في الاستفتائات التي تخدم مصلحة الحاكم

C est le maroc, et ces messieurs se disent des nationalistes, ces messieurs qui disent qu ils vont combattre l illicite, es messieurs qui se disent être des saints et qui ont les mains propres, ces messieurs qui n ont dans leur bouches que des blas blas, ces messieurs qui ne cherchent que leur intérêt, ces messieurs qui doivent être jugés pour avoir accepté des terrains avec avec un prix derisoire

On dit, LIMA GADOU FIL NZIDOULOU FILA

كل مواطن لم يشارك في الانتخابات او شارك وصوت لصالح التماسيح و العفاريت فهو مسؤول على اغتال الديموقراطية في مهدها و كل قانون سيصدر سيكون سيف على رقاب المواطن الضعيف. و العدالة و التنمية خانها حلفاء الامس و طعنها جهل المواطن بحقوقه.

الحق ينتزع و لا يعطى في مال هذه الدول

لا إنتخابات بعد اليوم .دولة متخلفة في كل الميادين وشعب جاهل خنوع .لازال امامنا مسار شاق وطويل لبوغ ولو بصيص من الامل الدمقراطي ان كانت لنا فعلا ارادة

انتقل النظام السياسي في المغرب إلى ما قبل 2011 ، والشعب المغربي يريد الانتقال إلى مرحلة 20 فبراير 2011 ...

قال ليكوم فرعون: لا أريكم إلا ما أرى.

خدام الدالا ولاقوة الا بالله اتعجب من هذه الوجوه والله مايحشموش سراق وجوه مسودة حياة باطلة فهل هذه عي البطانة الصالحة اللهم عجل فينا بمن يحكم فينا بشرعك وزير الاوقاف كانه كاري وزراء في التعليم اتعجب ممن ينادي بالديمقراطية فهاولاءي يكفرون بالدين الاسلامي ويكفرون بالديمقراطية ونحن نكفر بها ونؤمن بما شرعه الله العظيم وسنه رسول الله صلى عليه وسلم الى مزبلة التاريخ يحي الفساد يافساق

يبدو ان مليون ونصف مغربي الذين صوتوا على العدالة هم مساخيط ومجرد اقلية قليلة من الشعب المغربي واتمنى الا يتم تهجيرهم ال احد مخيمات اللاجءين

الله يجيب لي فيها الخير لهاد البلاد ..انا بعدا والله ما باقي نصوت ف الانتخابات حتى نهار نموت

لقد شاهدت فيلما منذ زمن وقد مثل فيه الممثل المصري عادل إمام وجاء فيه القانون عمل ليضبط الصغار والدراويش، أما الكبار ففوق القانون، وخدام المخزن وأولياؤه فوق القانون، فليفعلوا ما يشاؤون إن لم يستيوا وأنى لهم ذلك

Le roi fait ce que bon lui semble et les SE (Serviteur de l'Etat) sont ses loyaux soldats. M. ElAthmani c'est le bon client que le palais a trouvé pour imposer son architecture du nouveau gouvernement et placer les SE aux postes stratégiques.