زيجة أحمد سعد الأخيرة تتثير الجدل والجمهور ينعت سمية الخشاب بـ"خطافة الرجال"

23 أكتوبر 2017 - 17:10

أثار زواج الفنانة سمية الخشاب بالمغني أحمد سعد، ليلة الجمعة الماضية، الجدل، خصوصا أن العريس كان مرتبطا بالممثلة ريم البارودي لمدة وصلت إلى 15 سنة.

ونعت متابعو مواقع التواصل الاجتماعي سمية الخشاب بخطافة الرجال، باعتبارها سبب لانفصال أحمد سعد عن خطيبته، ريم البارودي، هذه الأخيرة التي كانت تشكك في وجود علاقة بين سمية وأحمد.

وتعاطف عدد كبير من الجماهير العربية مع الفنانة ريم البارودي بعد إعلان زواج المطرب أحمد سعد من الفنانة سمية الخشاب، والذي أقيم أمس الجمعة، بإحدى الفيلات بمنطقة الشيخ زايد.

وقام متابعو ريم بمواساتها ببعض الكلمات التي وصفتها بالرقة والقلب الكبير، وذلك بعد نشرها صورة عبر حسابها الرسمي على موقع الانستغرام بالتزامن مع عقد القران، وعلقت عليها قائلة: «اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين».

وتعود قصة سمية الخشاب وأحمد سعد إلى شهر مارس الماضي، عندما انطلقت الشائعات ولم تتوقف، فالكل يتحدث عن زواج سري وقع بين الثنائي أحمد سعد وسمية الخشاب، والفضل يعود للفنانة ريم البارودي خطيبة سعد السابقة، والتي كشفت عن الأمر في شكل مباركة للثنائي.

صور الثنائي مع بعضهما في ذلك التوقيت، دعمت الرواية التي تناقلها الجميع، حتى وإن كانت هذه الصور جاءت بسبب مشاركتهما معا في ديو غنائي حمل اسم « كله بالحلال »، والذي قدم ضمن مسلسل « الحلال » الذي لعبت بطولته سمية الخشاب وعرض في شهر رمضان الماضي.

ومنذ ذلك الحين بات تواجد أحمد سعد إلى جوار سمية الخشاب أمراً معتاداً، رغم نفيهما المعتاد للزواج، ويبدو أن أكتوبر الجاري سيشهد إسدال الستار على تلك القصة من خلال حفل الزفاف الذي يقام مساء اليوم مقتصرا على الأهل والأصدقاء المقربين.

في السابع عشر من شهر مارس الماضي، حل الفنان أحمد سعد ضيفاً على الإعلامي عمرو أديب، ليتحدث عن مشواره الفني وجديده بعد عودته من العمرة، وبالطبع تطرق الحديث إلى علاقته بسمية الخشاب.

غير أنه نفى ما قيل بشدة، مؤكدا أن ما يربطه بسمية الخشاب هو علاقة عائلية، كما أنه تواجد بصحبتها بسبب الأغنية التي كان يعمل عليها معها، مشيراً إلى كونه وضح لريم البارودي اللبس الذي حدث، وحقيقة ما قامت بكتابته عنه هو وسمية الخشاب.

إلا أن مداخلة الأخيرة الهاتفية زادت من الغموض، بعدما أكدت أن ما يجمعها بسعد هو علاقة روحانية، معتبرة أن الله هو من جمعها به بعدما باتت أفكارهما واحدة، كما أنهما يتحدثان بنفس اللغة، مشددة على كونهما على باب علاقة روحانية.

شارك المقال

شارك برأيك

Laisser un commentaire

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *

التالي